السلام عليكم جميعا
كيف الحال
مفجاه ساره جدا لكل مسلم
الا وهى
موقع للرسول صلى الله عليه وسلم
http://www.rasoulallah.net</B>يقول الله عز وجل فى كتابه العزيز </B>:</B>
﴿لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ﴾ </B>
(</B>التوبة: 128</B> ).</B>
يالها من كلمات بديعة</B>من رب العزة يخاطب بها القلوب المؤمنه</B>وياله من تقديم وتعريف رائع برسوله الكريم ووصفه الجميل </B>بأنه من أنفسكم , وعزيز وحريص ورؤوف ورحيم</B> ما أبدع كلمات الخالق وماأبلغها من صفات للحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام</B>
فكيف لانحبه وكيف لايدخل قلوبنا ويستقر ويكون أحب الينا من الدنيا ومافيها </B>
فكيف لانلتمس من هذه المحبه ونسير على خطاه ونهتدى بهديه صلى الله عليه وسلم </B>. </B>
الحمد لله بكرمه و فضله تم الإنتهاء من موقع رسول الله</B>
http://www.rasoulallah.net</B>مميزات الموقع</B>
لمن أراد ان يتعلم مختصر السيرة النبوية بصورة مبسطة بلا إخلال في المضمون فله ذلك عن طريق قبسات من السيرة _هنا</B>
o</B> لمن أراد ان يتبحر في السيرة النبوية بأدق تفاصيلها فله ذلك عن طريق </B>
السيرة لإبن هشام</B>_ هنا</B>
§ الرحيق المختوم باللغة العربية و الإنجليزية هنا</B>
§ زاد الميعاد في هدي خير العبادلإبن القيم هنا</B>
o</B> يمكنك الحضور يوميا الى مجلس من مجالس الحديث </B>
o</B> لمن أراد أن يتبع رسول الله في جميع جوانب حياته فله ذلك_ هنا_</B>
o</B> حاولنا ان نربط بين السيرة في أمهات الكتب و المقالات و بين الدروس الصوتية و شروح السيرة وهذا العمل ما زلنا نقوم به </B>
o</B> لمن أراد أن يستعين بأكثر من الف سُنّة في اليوم و الليلة فله ذلك _هنا_</B>
o</B> لمن أراد أن يستعين بالوصايا النبوية في تربية أطفاله_ هنا_</B>
o</B> لمن أراد أن يستعين بوصايا الرسول في التعامل مع أخطاء الناس هنا</B>
o</B> لمن أراد أن يستعين بأكثر من ألف سُنّة في اليوم و الليلة _هنا_</B>
o</B> جمعنا كل الشبهات المثارة حول رسول الله و تم ترجمتها والرد عليها _هنا_</B>
يمكنك ارسال نسخة من الوثيقة المترجمة الى صديقك الذي لا يجيد العربية دون الحاجة لفتح الصفحة المترجمة بواسطة 'أرسل الصفحة مترجمة الى صديق </B>
o</B> مع باقي أقسام الموقع </B>
أصحاب الرسول</B>
لمادا ندرس السيرة؟</B>
الرسول كأنك تراه</B>
نبوئات بظهور الرسول</B>
شمائل الرسول</B>
الرسول زوجا</B>
الصلاة على الرسول</B>
غزوات رسول الله</B>
وفاة رسول الله</B>
الرسول يأمر وينهي</B>
أقوال المستشرقين المنصفين</B>
معجزات الرسول</B>
نبوئات الرسول</B>
الرسول في القرآن</B>
حقوق الرسول على أمته</B>
o</B>
o</B> الموقع لم ينتهِ بعد ، فما زال أمامنا الكثير لتعريف العالم بأخلاق وشمائل و سُنّة رسول الله صلى الله عليه و سلم </B>
o</B> سنجمع بإذن الله كل ما يتعلق بالحبيب و نعرف العالم به ، سنقرأ لك ما كُتِب عن المصطفى في المؤلفات الأدبية و أمهات الكتب و نقربه لك بكل يسر و سهولة
من أراد الانضمام الى فريق الموقع فعليه التفضل بزيارة صفحة فريق العمل </B>
o</B>
إن محبة المصطفى صلى الله عليه وسلم هي الدواء لو أن أفئدتنا كانت أوعية لهذا الحب </B>. </B>
ونحن الذين حيل بيننا وبين رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولم تكتحل أعيننا بمَرآه وحُجبنا عن رؤيته بزمن يبلغ مداه أربعة عشر </B>
قرناً، لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا الشوق إليه </B>...</B>
إلى الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه. ألا تذكرون يوم زار البقيع قُبيل وفاته،</B></B>سلّم على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال</B> : «</B></B> وَدِدتُ أنّي قد رأيتُ إخواننا</B>»</B>قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال «بل أنتم أصحابي،</B>وإخواني الذين لم يأتوا بعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض </B>» (</B>رواه النسائي</B>
أرأيتم</B> كيف تشوّق رسول الله إلينا؟</B>أفلا نُبادله شوقاً بشوق،</B> أفلا نبادله حنين بحنين , وحباً بحب؟</B> !</B>
إننا بحاجة إلى أن نجدد حبنا لرسول الله، وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاً عن حبنا لله سبحانه وتعالى </B>! </B>
وأين نحن من حنين جذع النخلة فى المسجد إليه عليه أفضل الصلاة والسلام </B>.</B>
يقول الله عز وجل</B>:</B>﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾</B>(</B> آل عمران: 31</B> )</B> ،</B>﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾</B>أي فاتبعوا رسول الله، </B>لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل: «أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك. برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله صلى الله عليه وسلم ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾ </B>(</B>النساء: 80). تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، تركَنا على سنة بيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك، لا تبتعدوا عنه، لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى الله عليه وسلم </B>.</B>
تعالوا نحرص على أن نتبع حبيبنا المصطفى ولا نبدّل ولا نغير، </B>